الخميس، 13 ديسمبر 2012

ردا على إدعاء الاخوان أن ابو ضيف تابع لهم


الحريه والعداله «الانجليزى» يسرق الحسينى حيا وميتا: «أبو ضيف» من مؤيدى «مرسي» وجبهة الإنقاذ وراء قتله





الحسيني أبوضيف يهتف ضد الإخوان المسلمين



خطيبة "الحسيني": من النهارده أنا عدوة الإخوان..  خطيبته قالت فى الفيديوإن لما فى يوم دافعت عن الإخوان، خاصمها ٣ أيام




فيديو خطير وكارثى عن شراء دم الحسينى ابو ضيف من وزير الاعلام لصالح الاخوان وكارثه سبب قتل الاخوان له 


 







الأحد، 9 ديسمبر 2012

للتاريخ .. كيف يحاول مرسى تمرير الدستور

نموذجا من ألاف الحالات التى اعتبرها مرسى العياط بلطجة من الشعب لانهم رفضوا ان يكونوا ضمن قطيع يُقاد من ديكتاتور بلا أدنى اعتراض 
دبلوماسى سابق مهندس صحفى هؤلاء بلطجية فى نظر مرسى لكن هكذا عيون الديكتاتور لن ترى الا وقت غرق الفرعون 
مرسى الذى وعد بانه لن يقدم الدستور للاستفتاء الا بتوافق كل الأطياف يتجاهل الان دماء المصريين الصارخة من الأرض تلعنه وتلعن دستوره




الدبلوماسى يحيى نجم يروى تفاصيل الأعتداء عليه






المقدم وليد من قوات تأمين قصر الاتحاديه يفضح الاخوااااااااااان على الهواء ويكشف مخطط مليشياتهم ويكشف ما يدور خلف الكواليس الاخوانيه وشاهد







ضرب وسحل واهانة مينا فيليب





شهادة مينا فيليب حول تعذيبه بـ«موقعة الاتحادية»





                                           



أبو حامد بعد الغيبوبة يروى تفاصيل الاعتداء عليه






الحسيني أبو ضيف يحتاج نقله لمستشفى حتى يتم إجراء عملية












الاثنين، 5 نوفمبر 2012

عـُذراً سقراط


يـــقالُ أن رجـــلًا جـــميل الـــمنظر، حـــسن الـــمظهر
وقـــف أمـــام “سُـــقراط” يـــتباهى بـــلباسه و يـــفاخر بـــمنظره ،
فقـــال ســـقراط : تـــكلم حـــتى أراك !
دلالـة على ان لا نحكم على ايـا من كان الا بعد ان نسمع منه ونصغى اليه كى لا ننخدع بمظهر لا ينم على ما يحمل صاحبه من قُبح ؛

لكـن يبـدو ونـحن فى زمن إختـلت فيه المـوازين وساد فيه الإبتـذال ووُلـىّ الأمـر لغير أهله لم يعد كافياً الإعتماد على قاعدة سقراط !!
فالمتاجرون بكل شىء بالدين بالفضيـله بـآلام البـشر قد تصدروا المشهد وملأو أركان المعموره ،
امتهنوا الكلام المعسول وبرعوا فى دس السُم فى العسل ،
هدفهم سُلطةً ومالاً ،وسيلتهم التطبيل للسلطان أياً كان السلطان ،
 إدّعـوا إنهم نخبة القوم وحراث العقيدة وأوصياء على البشر وكأن بيد كلا منهم توكيلاً من السماء !
إقتسموا الأدوار والسُبل لكن الهدف واحد فهُم وجوه كثيره لعملةِ واحده ، عملة زرع القُبح أينما وُجدوا 
رأيناهم يتلونون إحتيالاً ،ينافقون تسلقاً ، وها هم الآن يصولون ويجولون كلاً منهم يسرد تاريخاً مزيفاً لبطولاتِ وهمية مستخفين بعقولنا ومُستغَلين بساطة فئة عريضة من المواطنين ،
لم يستحِ بعضهم أن يُسّخر دينه لخدمة مطامعة الدنيويه فيخرج علينا بلباس الحَمل حاملاً لواء الدين يسُب يلعن ويُكفر فى كل من إختلف معه فى الرؤى والرؤية ،
يخوض فى الأعراض ويقصف المحصّنات بإسم الدين 

عـُذراً سقراط فأقوى السموم تندس فى معسول الكلام وقد كسر هؤلاء كل القواعد .. 

فلا قياس للإنسان أفضل من عمله.