الأحد، 27 نوفمبر 2011


من تسبب فى دخول الناتو  والعملاء الى طرابلس 


قامت مجموعات من الامازيغ باتفاق مع الناتو ومجلس الحكم الانتقامى فى بنى غازى بالاتفاق  مع بعضهم البعض على ان يقوموا الامازيغ بعمل انقلاب لتسهيل دخول طرابلس وخلق فتنه  بين القبائل فأبدات  الفتنه من منطقة الجبل الغربى عندما قام الامازيغ بلبس ملابس الجيش الليبى  وقاموا بقتل واغتصاب بنات  القبائل فى مناطق الجبل الغربى  فقامت القبائل بالانشقاق عن القيادة الليبيه ظننا منها انها هى التى قامت بذلك وقامت بمحاربة الجيش الليبى  هذا اول المطاف فقامت طائرات الناتو بالانتقال الى المرحلة الثانية  عندما نجح الامازيغ بالوقيعه بين القبائل والقيادة الليبيه فقامت طائرات الناتو بعمليات انزال اسلحة فى صحراء الجبل الغربى للامازيغ وتم تسليحهم  بالكامل وقد تلقوا امازيغ ليبىا الخطه من امازيغ دولة المغرب وقامت امازيغ المغرب بارسال بعض رجالها لمساعدة اهل قوميتهم لازاحة الستار عن القيادة الليبيه هذا مقابل ان يكون لهم حكم ذاتى والاعتراف بانهم شركاء فى  الوطن وتحديد مصير ليبيا مع مجلس الحكم الانتقالى مع الاعتراف باللغه الامازيغيه وتدريسها فى المدارس الليبيه وعمل قناة تتحدث باسمهم وبالفعل تم عمل  مساحة لهم للتحدث باللغه الامازيغيه فى قنوات مجلس الحكم الانتقامى و من قبل قمت بوضع هذه الوثيقه عندما حصلت عليها من احد البريد الالكترونى المخترق من الهكر الخاص بنا كم حصلنا من قبل على وثيقة اتفاق مجلس الحكم الانتقالى مع العدو الصهيونى
تم اجتماع اعضاء من الامازيغ  من الجزائر وليبيا والمغرب وسيوه المصريه مع اعضاء من مجلس الشيوخ والمخابرات الامريكيه فى شهر مايو من هذا العام وماخفى كان اعظيم فى هذا الاجتماع عندما تم الدخول الى طرابلس دخلوا  وتسللوا على مجموعات غير مسلحه وكانت الاسلحة كانت لدى الامازيغ مسبقا الى ان اجتمعوا فى طرابلس مع بدأ العد التنازلى قام حلف الناتو بتحديد ساعة الصفروعمل تغطية لهم والمجموعات التى دخلت الى طرابلس قبل الثورة بأسبوع كان محدد لها حرق المحلات والمناطق الحكوميه وارهاب الناس والسطو لخلق حالة من زعزعه الشارع الليبى والانشغال بما يحدث داخل طرابلس وبدأ دخول ثوار الناتو حين انشغال الامن والشرطة والناس فى أطفاء الحرائق  والمحلات والمبانى الحكوميه أما المخابرات الامريكيه والفرنسيه والايطاليه كانت فى استضافة قبائل الامازيغ أما الوحدات الخاصة التى دخلت الى طرابلس من  قطر والاردن والامارات ومن الناتوقد قامت الامازيغ بتسهيل دخولها وقاموا بفتح الطرق بالتجسس على الجيش الليبى امامهم والقيادة الليبيه كانت  لاتفكر فى خيانتهم لذا كانو يهتفون مع القيادة ليلا فى الساحات وكانو يتسابقون فى التخطيط لاسقاط النظام الليبى  هذه هى الحقيقة التى حصلت عليها من احد الاعضاء اصحاب الشأن  انفسهم مرفق الوثيقة التى مهدت لاتفاق دخول طرابلس مسبقا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق